من حكايا العشق ..


أعشق رُوح َ البطولةِ حينَ تتمثّل في السيّطرة و إنقاذ البَشرْ ..

أحْكِي مَع لُعبِي قصّتي الكامِلة ,, و اسهرُ معهم جلّ وقتي 
لا تخف فلستُ مصاباً بانفصامٍ أو حتى جُذام 

بل أريدُ أن أعيشَ طفُولتي ( قبل أن يُلوث عقلي ....  بالواقع ) .



تعليقات

المشاركات الشائعة